طوفان

قائمة المقاطعة

أنصر إخوانك بمقاطعة المنتجات الإسرائيلية، والمنتجات التي تدعم إسرائيل.

عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : «ما من امرئ مسلم يخُذلُ امرأً مسلماً في موطن تنتهك فيه حرمته، وينتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في موطن يُحبٌّ فيه نُصرته، وما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عِرضه، ويُنتهك فيه من حرمته، إلا نصره الله في موضع يحبُ فيه نُصرته»

أسئلة مكررة

يتم تعزيز الاقتصاد الإسرائيلي من خلال الشركات التي نجح اللوبي الصهيوني في الوصول إليها أو التأثير على صناع القرار إما لنقل العمليات إلى إسرائيل، أو التعاقد مع شركات إسرائيلية، أو شراء شركات إسرائيلية ناشئة، وضخ المليارات في الاقتصاد الإسرائيلي. لسنا بحاجة لدعم هذا. لدينا خيارات غير محدودة لكل علامة تجارية استهلاكية في السوق. كلما قل إنفاقنا مع الشركات التي تستثمر في إسرائيل، كلما قل استثمار إسرائيل في احتلالها لفلسطين.

ليس المقصود من هذه القائمة أن تدرسها أو أن تتجول في منزلك وتتخلص من الأشياء. في الواقع، إذا كنت تمتلك بالفعل منتجات مدرجة في القائمة، فاحتفظ بها واستخدمها. لقد دفعت لهم بالفعل، ولا بأس. ولكن في المرة القادمة التي تريد فيها إجراء عملية شراء، تحقق مما إذا كانت موجودة في القائمة، ثم جرب البديل. إدعم الشركات المحلية التي لا تدعم إسرائيل.

تأملت السلع التي يتداعى الناس إلى تركها نصرة للقضية، فوجدت أكثرها معدودا ضمن الكماليات والترفيهيات التي يمكن الاستغناء عنها رأسا، ولو مع انعدام أي حافز عقدي مخصوص. فلا معنى إذن لربط هذا العمل بإيجاد بدائل للسلع!
وليذكر المسلم أنه بصدد عمل صالح يرجو ثوابه، فلا بأس فيه بشيء من المشقة. فكيف إذا كانت المشقة منعدمة، لولا فرط الترفه والتدلل والإغراق في ملذات الدنيا؟!
البشير عصام المراكشي.

  • الضرر الواقع على ملايين المسلمين أشد، ودفع أعظم المفسدتين بارتكاب أخفهما واجب.
  • في المقاطعة مصلحة أمة وما تتحدث عنه هو مصلحة أفراد، ومصلحة الأمة مقدمة على مصلحة الفرد.
  • الضرر الذي يقع لهؤلاء الأفراد مظنون والضرر الذي يقع للمسلمين من أولئك الداعمين متيقن متحقق.